حوار صحفي Can Be Fun For Anyone
حوار صحفي Can Be Fun For Anyone
Blog Article
في بداية انتقالي إلى برلين، كان التركيز الأساسي على اللغة، وبدأت بتعلمها وأنهيت جميع المستويات التي تؤهلني للدخول للجامعة. خلال هذه الفترة كنت أعمل مراسلا أو محررا، عملت في الترجمة وأمور عديدة خلال الفترة التي تعلمت فيها اللغة، وكنت أكتب بشكل دوري مقالات عن الحرب في سوريا مع موقع "مونيتور"، وحظيت بفرصة للمشاركة في مبادرة تقوم بها صحيفة ألمانية وشاركت بعدّة مقالات حول حرية الإنسان والهوية والانتماء للوطن، لأن جميع اللاجئين كانوا يعانون من مشكلة هوية، عادات جديدة وثقافة جديدة، وهذا موضوع مؤثر جدا. كتبت أيضا عن حقوق المثليين. بعدما انتهيت من اللغة شعرت بأن حياتي بدأت باتخاذ شكل أفضل.
خلال الاجتماع كنا نسأل ونتساءل ونفنّد كثيرا من القضايا التي تخص قضيتنا. هذه نقطة مهمة جدا وخطوة ممتازة، ويجب على الأمم المتحدة أن تزيد هذه النوعية من البرامج والفرص التي يمكننا من خلالها التواجد على الساحة الدولية عن طريق الأمم المتحدة وبالتالي نقل معاناة شعبنا.
ثم إن عدم أخذ العواطف والأمور غير العقلانية، التي تصوغ عالم شعوب وأمم، في الاعتبار، هو في حد ذاته أمر غير عقلاني!
وفي هذا النوع من المقابلات لا يجب أن يقاطع أو يتطفل الصحفيون بل يجب عليهم تشجيع الضيف على الاستمرار في الحديث وذلك بتحريك الرأس وبقاء النظر مسلطاً عليه.
إذا كانت الدبلوماسية تهدف إلى إيجاد الحلول بالطرق السلمية فإن أهم طريق سلمي علينا أن نسلكه هو طريق الحوار الذي يمكن أن يستفيد منه الجميع. لذلك علينا أن نتمسك بهذا المسلك تماما لتحقيق التفاهم والحلول التي تجمع ولا تفرق بين الاطراف المختلفة.
و أول رواية لي هي الطيبات للطيبين ستصدر في شهر ديسمبر القادم بحول الله .
وفي الأسبوع الماضي، شنت وسائل إعلام مصرية هجوما حادا على التطبيق الذي لقي رواجا على منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن جذب عددا كبيرا من الناشطين السياسيين، حيث وجه إعلاميون مقربون من نظام الرئيس عبدالفتاح السيسي، سهام النقد إلى التطبيق بزعم خطورته على الأمن القومي المصري.
أخذت هذه الخبرات بشأن شكل المنظومة الإعلامية الصحيحة التي تعمل بطريقة فعالة وأحاول تطبيقها في الجمعية في المشاريع المستقبلية.
محاولة في فهم الانتهازية: أزمة الدولة والأمة في الثقافة السياسية اليمنية
وعادة ما يكون الضيوف نجوماً أو شخصيات ذات صيت، أو أفراداً عاديين تكون لهم قصص مشوقة قد يحب الجمهور الاستماع إليها.
شعرت أنني بحاجة إلى تشذيب الأطراف، واكتساب مهارات عادة ما يكتسبها من درس الإعلام والصحافة. بالتالي عندما ما رأيت هذه الفرصة مع الأمم المتحدة، جذبني الأمر، وأردت معرفة المزيد.
أو الأحداث التي تتطور على نحو متسارع، أو تطور حدث يهم الناس.
هذا المكان جمعنا بهذه الصورة وجعلنا نفهم بعضنا البعض بطريقة غير مباشرة، ونفهم القضية الفلسطينية، ونتعلم أمورا أخرى يمكن من خلالها التعبير عن القضية الفلسطينية بلسان وشكل آخر، وكان التركيز أكثر على كيفية التواصل مع المجتمع الدولي، وهذه جزئية مهمة جدا، ولا تزال مهمة لأي صحفي فلسطيني يحتاج لأن يكتسبها.
في هذا السياق، يقول الباحث المتخصص في الإعلام الجديد هيثم سعد، إن أهمية التطبيق تتمثل في التسويق السياسي، خصوصا في ما كان يعرف بدول الربيع العربي أو تلك التي تشهد نقاشات سياسية بين أطراف مختلفة، حيث تظهر في التطبيق أصوات مؤيدي الربيع العربي كما يمكن للأنظمة الدفع بمؤيديها للرد تعرّف على المزيد العكسي.